استأنفت الأسهم الأوروبية خسائرها في أول أيام التداول لعام 2019، مع استمرار المخاوف بشأن النمو العالمي والحروب التجارية وعدم الاستقرار السياسي في السنة الجديدة، وسعى المستثمرين للبحث عن الملاذ الآمن في الأسهم التي بها قدر أقل من المخاطرة.
وبينما تضررت المعنويات بالفعل من بيانات مخيبة للآمال من الصين، أظهرت مسوح حديثة أن نشاط قطاع الصناعات التحويلية في منطقة اليورو زاد بالكاد في نهاية 2018 في تباطؤ واسع النطاق.
وأغلق مؤشر أسهم منطقة اليورو منخفضا 0.3%، بينما نزل المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.2%، بعدما قلص خسائره التي مني بها في وقت سابق مع صعود وول ستريت.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق